مخاوف إغلاق صيني جديد ضد Covid تربك الأسواق العالمية | الر سوق

 الاقتصاد الصيني (الأسواق):-                   

المخاوف من أن الإغلاق الصيني ضد Covid ، والذي تم تمديده لمدة أربعة أسابيع في شنغهاي لمكافحة Covid ، قد لا يعمل ويمكن أن يمتد إلى بكين قد أضر بأسواق الأسهم ، وأوقف ارتفاع عوائد السندات ورفع الدولار.

ا-شهدت غالبية أسواق آسيا والمحيط الهادئ انخفاضًا في عملاتها بأكثر من 1٪.

بعد انخفاضه بنسبة 1.4٪ الأسبوع الماضي ،

اا- انخفض مؤشر Stoxx 600 الأوروبي إلى 1.9٪. العقود الآجلة للولايات المتحدة أقل بنسبة 0.7-0.8٪.

ااا-سوق هونغ كونغ للأسهم المالية:-

تغرق الأسهم في هونغ كونغ ، بر الصين الرئيسي مع انتشار كوفيد إلى بكين مع إغلاق المنطقة مما زاد من التشققات في الاقتصاد

 تراجعت المخزونات في هونج كونج واقتربت تلك الموجودة في الصين القارية من أدنى مستوى لها في عامين مع انتشار تفشي Covid-19 إلى بكين مع تعرض بعض المناطق في العاصمة للإغلاق ، مما أدى إلى زيادة الخسائر الاقتصادية من سياسة صفر كوفيد.

شركات الدولار على بنك الاحتياطي الفيدرالي :-

ارتفع مؤشر الدولار أكثر من 101.5 يوم الاثنين ، مسجلاً أعلى مستوياته في عامين ، مدعومًا باحتمالية تشديد سياسة الاحتياطي الفيدرالي بشكل أسرع ، كما سعى المستثمرون إلى الأمان بسبب عدم اليقين الاقتصادي والجيوسياسي.

ألمانيا  :-

مؤشر IFO الألماني لمناخ الأعمال (أبريل)

الفعلي: 91.8 مقابل التوقعات: 89.1 (سابقًا: 90.8)

إحصائيات كوفيد :-

"بما أن انتشار فيروس كورونا في الصين يتسبب في مخاوف جديدة بشأن الطلب ، ينضم النفط إلى صفوف السلع الأخرى التي تتراجع.

 اااا-اسوق والعقود الآجالة للصلب والحديد:-

أضافت مخاوف النمو في الصين إلى مزاج النفور العام من المخاطرة في الأسواق العالمية يوم الاثنين. وقد تفاقم هذا بسبب القلق بشأن أسعار السلع الأساسية. تراجعت العقود الآجلة للصلب وخام الحديد في آسيا وسط مخاوف من أن بكين قد تخضع لقيود انتشار فيروس كورونا. وهذا مشابه لما حدث في شنغهاي ، التي شهدت حبس ملايين الأشخاص لأسابيع.

بدأت بكين في اختبار ملايين السكان ، حيث أغلقت بعض المناطق السكنية والمناطق التجارية استجابة لارتفاع حالات COVID. 

وكانت هناك طوابير طويلة في محلات السوبر ماركت حيث كان الناس يخشون أن تكرر بكين القيود في شنغهاي.

#نفط